هز خبر مغادرة نيكولا غيسكيير دار «بالنسياجا» في آخر الشهر الحالي، بعد 15 سنة حقق فيها لنفسه سمعة عالمية وللدار نجاحا فنيا وتجاريا كبيرا، أوساط الموضة. قوة المفاجأة تأتي من أن الخبر لم يكن متوقعا والفكرة لم تكن واردة. فالدار تحقق الأرباح، وفرانسوا هنري بينو مالك مجموعة «بي بي آر» التي تنضوي تحتها «بالنسياجا»